خلاصات التعليم التنفيذي
عبارة عن نشرة دورية تتضمن تلخيصاً لأحدث العلوم في الإدارة الحكومية والسياسات العامة والتميز المؤسسي، والتركيز على المفاهيم الجديدة بهدف المساهمة في نشر المعرفة.
أنّ السّرد الاستراتيجي لا يعني ما تقوله المؤسسّة، إنّما ما تفعله.
يحاول المستقبليّون (العاملون في استشراف المستقبل) توقّع المستقبل من خلال التقاط الإشارات - بالرغم أنّها ضعيفة - وَتحديد دوافع التّغيير.
تتضمن هذه الخلاصة ملخص دراسة بعنوان "امكانية تحول الحكومة الى حكومة رشيقة" تناقش هذه الدراسة كيفيّة تحسين تطبيق مبادىء الرشاقة الحكومية وبناء ثقة الجمهور في الحكومة
تتمتّعُ النّساءُ بشكلٍ عامٍّ بسماتٍ خاصةٍ، ومواهبٍ ومَلكاتٍ مُميّزةٍ تَنبُعُ من طبيعتها الاجتماعيّة. ولكن هل يكفي ذلك لتشغلَ المرأةُ أدوراً قياديّة؟! بالطّبع لا. تقولُ النّظريّة السّلوكيّة أنّ القادةَ يتمّ صناعتهم خطوةً بخطوةٍ من خلالِ عمليّاتٍ متواصلةٍ تدعمُ إمكانيّاتهم وَتصقلُها.
نشأ مفهوم جديد في إدارة الموارد البشرية، وهو الاستبصار السلوكي "الندج"، كإحدى الأدوات التي يجب إدماجها في جميع وظائف الموارد البشرية
تأسّست دولة الإمارات العربيّة المتّحدة عام 1971 وفق نظامٍ اتحاديٍّ بين سبعِ إماراتٍ، لكلِّ إمارةٍ منها حكومتَها المحلية، في حين تكون المسؤوليّات العامة للتوجُّهات الاستراتيجية للدّولة من اختصاصِ الحكومة الاتحادية.
تُعدُّ العَمليّةُ التّدريبيّةُ الرّكيزةَ الأساسيّةَ لتنميةِ المواردِ البشريّةِ وَهيَ عمليةٌ مُستمرّةٌ وَمُتكاملةٌ، وَالتّدريبُ هوَ أحدُ الوَظائفِ الرّئيسةِ للوحدةِ التّنظيميّةِ المَعنيّةِ برأسِ المالِ البَشريِّ في المُؤسّسةِ..
يتحتّمُ على المؤسّسَات أنْ تغيَّر تشْريعَاِتها الّناظِمة في مُختلفِ المجالات؛ بغْيةَ مُواكَبة التغيّيرات والتَّطّورات المُتلاحِقة، والمتَساِرعة في ظلِّ الثّورةِ الصّناعيّةِ الّرابعةِ؛ لتتمكّنَ من تحقيقِ الاستمرارّيةِ والتّميّز والّنجاح.
إننا اليوم بحاجة إلى إحداث تغيير جذري في نظرتنا للمؤسسات، فلم يعد مُجديًا أن نكتفي بوضع الخطط ونرسم الأهداف ونُحدد المستهدفات. فإيجاد الحلول الاستباقيَّة ودعم المتعاملين الاستباقي وتقديم الخدمات الاستباقيَّة أصبحت ضرورة. فعلى المؤسسات أن تقدم الخدمة، وأن تستجيب لاحتياجات وتوقُّعات المتعامل قبل أن يطلبها، عبْر الاكتشاف أو التوقُّع لتقديم الدعم المسبق.